

مرحبا اعزائي الغرباء هل سمعتم قصص تحكي عن عواقب المبادرة؟! ليصبح الجميع دايماً في حالة ترقب وانتظار ؟ هل بادرتم يوماً وكانت النتيجة كارثية؟ أم على النقيض تماماً ؟! لطالما كُنت المبادرة في بدء حكايا جديدة، فصول مختلفة. وكثيرا من المرات انتهت قبل ان تبدء. كلمة مبادرة نظن بأنها تتعلق دائماً بقبول طرف آخر، ولكنّ بعتقادي ان هناك مبادرات لابد ان تكون على عاتق الطرف الاخر لتستمر ! لطالما سمعنا عن مبادرات بطولية انتهت، كانت خيبة كبيرة لاصحابها ومع الوقت أصبحوا أشخاصاً متخلفين "متأخرين" يقفون بمكانهم منتظرين فقط! فهناك مبادرة تجعلك تنهي قصة قديمه ابقتك معلقا فيها لسنين، وهناك مبادرة تجعلك تقفز درجة او درجتين في تحقيق مكانتك الوظيفية، وآخرى تجعلك تتقدم خطوة بتجاة استقرارك لكل منا مبادرات كبيرة وأخرى صغيرة، على الصعيد الشخصي او المهني او حتى الاجتماعي. ولكن هل لكل تلك المبادرات انتصارات أم كانت معظمها هزائم؟ كل مبادرة تنتهي بهزيمه تجعلك تعيش حاله تردد بأن تقوم بأخرى خوفاً بأن تتعرض لهزيمه مشابهة فتفضل العيش على القبول فقط لا المبادرة على الترقب لا المثابرة وعلى الانتظار لا الإقدام لتعيش حياتك محتجزاً بين كلمتين " ماذا لو " لذلك نجتمع اليوم لنتشارك تفاصيل قد نجد فيها ذلك الضوء الخافت الذي يجعلك تنهض والامل الذي يجعلك تتقدم. نتعمق بذلك المعني وتلك الأسئلة التي نتشاركها جميعاً آملين أن نجد مايجعل عقولنا تهدأ وتلك المعاني توضح. لا تقلق نحن مثلك ومعك، نجتمع هنا ليبقي حقك في الشعور مشروعاً ولنبحث معاً عن ذلك السلام مشاعرك ملكك ياعزيزي كما هي ملكنا جميعًا للحضور أحجز مقعدك الرسوم : ٥٠ ريال تحويل بنكي او STC Pay الحضور : محدود للمؤكدين حضورهم عبر أرسال ايصال الدفع للواتساب " 0546222297" آخر موعد لدفع قبل اللقاء بيومين فى زحمه الفرحه للقائكم 🌹🌹
