

هل تشعر بأن العام ينسلُّ من بين يديك، وأن العام الجديد يقترب أسرع مما كنت مستعدًّا له؟ إذا كنت ستنهي عام ٢٠٢٥ بأهدافٍ لم تتحقق بعد، أو طموحٍ كامنٍ هادئ، أو شعورٍ بأن العام القادم يجب أن يكون مختلفًا... فهذه إشارتك. الانتقال إلى عامٍ جديد هو اللحظة الأقوى التي نحصل عليها. ومع ذلك، فإن معظم الناس يهدرونها في قرارات غامضة تتلاشى بحلول شهر فبراير. ماذا لو استطعت الدخول في عام ٢٠٢٦ بطريقة مختلفة؟ تخيل أن الأول من يناير لا يأتي مع ضغط، بل مع وضوح. ولا يأتي مع تردُّد، بل مع زخمٍ دافع. لهذا السبب أُعدَّت هذه الجلسة المكثَّفة. هذه جلسة تخطيط مباشرة وموجَّهة، صُمِّمت لتحويل الإلحاح الذي يسبق نهاية العام إلى طاقةٍ مركَّزة. وفي غضون ٩٠ دقيقة فقط، ستستبدل الشكَّ بخطةٍ واضحة، وبثقةٍ تمكنك من البدء في تنفيذها. نتطلَّع إلى رؤيتك هناك، وتذكَّر: *"الفرق بين الناجحين والآخرين هو أن الناجحين يتخذون إجراءً فعليًّا"* بوب بروكتور
