بطارية ليثيوم 100 امبير رفيق الدرب استخدام قليل

بطارية الليثيوم المطورة EveryZone من رفيق الدرب، نظام التشغيل 12 فولت والحجم 100 أمبير تعبت من الموقف المرهق والمفاجئ كل سنة لما تفضى بطاريتك!! وتدور اشتراك وسيارة أو تدور لك عامل يغيرها؟ أو أنه ما يمديك تتهنى! لأن بطارية سيارتك تفضى بسرعة إذا شغلت عليها لمبات وانت كاشت؟؟ أشغلتك البطاريات الردئية اللي بالسوق، وتبي تنتقل إلى أحدث البطاريات؟ نقلة نوعية في عالم البطاريات والسيارات وآخر إصدار متطور من بطاريات الليثيوم، تركيبة كيميائية آمنة ومتطورة ومستخدمة في العديد من السيارات الكهربائية الجديدة سمينها EveryZone لانك تقدر تستخدمها في كل مكان : بطارية أساسية، أو إضافية للسيارة (احتياطية)، أو حتى كبطارية متنقلة تنزلها معك في كشتتك، وطبعا فعالة جدًا مع منظومات الطاقة الشمسية أحدث وأقوى وأسرع البطاريات بلا منافس لا من قريب ولا من بعيد تدري إنك من خلالها تقدر تطبخ بقدر رفيق الدرب الكهربائي مباشرة من البطارية لحالها،، بدون ما توصلها بالسيارة،، لو سبق جربت انك تطبخ بقدر كهربائي على السيارة بتعرف النقلة الكبيرة في الموضوع باقي تسأل نفسك بعد،، ليش بطارية EveryZone من رفيق الدرب؟ ركز معنا 1. طاقة مضاعفة تنتجها البطارية، يعني فترة استخدام أطول (ضعف المدة تقريبا) عن البطارية العادية. 2. شحن أسرع (5 أضعاف السرعة) عن البطارية العادية. 3. عمر تشغيلي أعلى (5 أضعاف المدة) عن البطارية العادية، يعني يصل عمرها إلى 5 سنوات. 4. وزن أخف من البطارية العادية بفارق كبير جدا، وبالتالي أسهل في الحمل والتنقل. 5. عليها ضمان ذهبي شامل من رفيق الدرب (3 سنوات). 6. تحتوي حمايات كثيرة بفضل الذكاء الاصطناعي اللي فيها مثل: - الحماية من الالتماس الكهربائي. - الحماية من الشحن الزايد للبطارية أو حتى التفريغ الزايد اللي يقصر عمر البطاريات. - الحماية من ارتفاع الحرارة اللي يضر البطارية. 7. قوة وثبات في الطاقة الخارجة من البطارية، هذا الثبات يعطيك أداء أفضل في الأجهزة الموصلة مع البطارية مقارنة مع البطاريات العادية اللي تضعف بالتدريج مع الاستخدام. 8. بعكس البطاريات الأخرى، بطارية الليثيوم لا تنتج أبخرة وغازات سامة أثناء تشغيلها، يعني تقدر تحطها وتثبتها داخل كبينة السيارة من غير خوف. 9. يمكن توصليها بشكل مباشر مع ألواح الطاقة الشمسية دون الحاجة لوجود منظم خاص. سعر الشراء 2694 باقي سنتنين على الضمان عند رفيق الدرب . . . . . .