

في خريف النبلاء يفتح لنا الكاتب سعود الشعلان نافذة على خريفٍ مررنا به جميعًا… تلك المرحلة التي تعيد تشكيل ملامح علاقاتنا، وتكشف لنا وجوهًا لم نكن نراها، وحقائق لم نكن جاهزين لها. هناك، حيث لا تعود السعادة شرطًا، بل يغدو الرضا هو النجاة الحقيقية. أربعة أشخاص، كلٌّ منهم كان طوقًا للآخر في فوضى الحياة… ورغم أن الطريق لم يكن جميلًا ولا سهلًا، إلا أنه كان مليئًا بما يستحق أن يُروى. الرواية لا تقدّم أحداثًا فقط، بل رحلة عميقة إلى داخلنا: إلى هشاشتنا، وإلى القوة التي نكتشفها حين نصل إلى خريفنا الخاص. 📍🔗 انضموا إلينا كونوا جزءًا من لقاء أدبي مختلف، نغوص فيه بين صفحات الرواية، ونفتح نقاشًا يلامس التجربة الإنسانية بكل تقلباتها. سجّل الآن وامنح نفسك فرصة لرؤية الرواية… وربما الحياة نفسها… من زاوية جديدة تمامًا
