لقد رمشت عينيك فجأةً وها نحن في أواخر أغسطس. أوشك الربع الثالث على الانتهاء، ولا تملك (تقريبًا) أي فكرة عن ذهاب عام 2025. فأي وقت أفضل من هذا للتوقف، والنظر إلى الوراء، وتعديل شراع السفينة؟ في هذه الجلسة العملية، سنستخدم تقنية استرجاع تجربة "السفينة الشراعية" لتحديد ما يدفعك إلى الأمام، وما يعيقك، وما هو مجرد ضجيج. وستغادر الجلسة بإطار بصري واضح، وأسئلة أفضل، ووسيلة لتحويل التعب الناتج عن الجلسات الاسترجاعية إلى زخم حقيقي.